جاء جبرائيل ليعلم الناس دينهم وموضوع الحوار بينه وبين الرسول، ولما بلغ الأربعين من عمره، وجلس وحده في مغارة حارة، أمر الله تعالى جبرائيل عليه السلام. ) ومجده بالذهاب إلى سيدنا محمد، فيعتني بالرسالة، وهذا هو أول أصل الوحي. جاءت أسئلة كثيرة لتعريف الناس بقضايا دينهم وموضوع الحوار بينه وبين الرسول، والسؤال التالي جاء جبرائيل لتعليم الناس الأمور، وموضوع الحوار بينه وبين الرسول يشمل دينهم.

جاء جبرائيل ليعلم الناس دينهم، وشمل موضوع الحوار بينه وبين الرسول

وهو سؤال جاء جبرائيل ليطلع الناس على دينهم ويتضمن موضوع الحوار بينه وبين الرسول، تابع الحديث التالي: وبسلطان عمر قال: νώ بينما كنا جالسين على رسول الله، ذات يوم لم يرى رجل يرتدي ملابس بيضاء كبيرة، شديد السواد، تأثير الرحلة ولم يعرف. حتى أن أحدنا كان يجلس للنبي، وقد وضع ركبتيه على فخذيه، فقال محمد: أخبرني عن الإسلام. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يجب أن يشهد الإسلام أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وأنه يصلي فتأتي الزكاة ويصوم رمضان، وإن استطعت، قال له: صدق فحبناه: اسأله وصدقه. قال: حدثني عن الإيمان فقال: أن نؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وغيرهم، ويؤمنوا بخير القدر وشره. قال: أؤمن. : حدثني عن الصدقات، قال: ما المسئول عن هذا؟ قالت المبحومة: أخبرتني بأمرها، ثم قالت: أن العبد يلد، ويرى عارية، يرتفع إلى الشاه، يذهبون إلى المبنى ثم يذهب ويذهب إلى البساط ثم هو. قال يا عمر هل تعلم من هو السائل؟ قلت: الله ورسوله أعلم. قال: جبريل أنت تعرف دينك، فجاء جواب سؤال جبرائيل لتعليم الناس دينهم وموضوع الحوار بينه وبين الرسول:

مقدمة في أركان الإسلام والدين وعلامات يوم القيامة والصدقة في الدين الإسلامي. لذا، نأتي إلى الجزء الذي نتحدث فيه عن الوسط.