فيلم إعدام ميت ليحيى الفخراني:

1985 أنتج مع يحيى الفخراني ومحمود عبد العزيز وبوسي وليلى علوي. تدور أحداث الفيلم حول حقيقة أنه في عام 1972 تم القبض على منصور، مساعد المخابرات الإسرائيلية، والحكم عليه بالإعدام، والمخابرات المصرية. يستغل التشابه الكبير بين منصور وضابط المخابرات المصرية عز الدين، حتى يتظاهر عز بأنه منصور لتولي المهمة. يعرف منصور أسرار مفاعل ديمونا النووي الإسرائيلي ويعلم عز الكثير عن سلوكه وشخصيته وأسلوبه وحياته، إلى جانب علاقته الشخصية ببوسي. ويسافر عز إلى إسرائيل، وهناك يحاول بوسي مع أبو جودة، عميل المخابرات، كشف حقيقة الضابط، لأنه ليس منصور الذي تعرفه، لكنها تفشل ويقتلها أبو جودة. يطلب والد منصور من المخابرات الإسرائيلية إحضار ابنه، وبالفعل تتفق المخابرات المصرية مع المخابرات الإسرائيلية على تبادل 3 طيارين إسرائيليين ومنصور معهم مقابل تسليم عز الدين.

إعدام ميت

فيلم إذلال يحيى الفخراني:

أنتج عام 1990 ويعتبر من الأفلام الكوميدية وتدور أحداث الفيلم حول العالم

عزيز خزبك بك (يحيى الفخراني)، شاب من عائلة عجوز، يعاني من إدمان القمار الذي أدى إلى خسارته ثروته وجعله يقرض طويل الأجل.

عزيز يحاول قتل عمه على يد قاتل مأجور، لكن عمه يموت في رحلة إلى الخارج، الحاج الحاج الحاج (أحمد بدير) هو ابنه، لذلك عزيز وريثه الوحيد يتعارض معه ويحاول الإنكار أبوه.

الذل

فيلم خرج ولم يرجع إلى يحيى الفخراني:

الفيلم الذي تم إنتاجه عام 1984، يدور حول رحلة هذا الشاب عطية الذي أدى دور يحيى الفخراني في بحثه عن حياة جديدة بعد أن اضطهدته المدينة بأحياء القاهرة وتأجيلها بسبب السكن. النقص الزواج من خطيبته لمدة سبع سنوات، ولكن عندما تهدد والدة خطيبته بفسخ الخطبة، يقرر الذهاب إلى البلاد ليجد قطعة أرض يمتلكها هناك لحل أزمة السكن هناك في البلاد. إلا أنه بسبب حالات الطوارئ، مكث فترة قصيرة التقى خلالها كمال بك وتجسد فريد شوقي وابنته خيرية، التي تؤدي دورها ليلى علوي، التي أيقظت فيه حب الجمال والطبيعة. وإغرائه بالبقاء معهم في البلاد، الحياة هناك رغم قسوتها واستقرار القرية التي جذبه ببساطتها وطبيعتها الساحرة والخلابة. في النهاية، تم حل هذا الصراع لصالح المشهد الذي وجد نفسه فيه بجوار المؤسسة الخيرية التي أحبها.