أسباب آلام القلب المفاجئة: –

يسبب التهاب العضلات والأوتار ألمًا مستمرًا في منطقة الضلع، ومع زيادة النشاط والألم، يعد هذا من أعراض التعب العضلي.

  • إصابة الضلع:

إصابات الضلع، وهي كسور وكدمات، تسبب ألماً في منطقة الصدر، وفي حالة كسر الضلع يشعر الشخص بألم شديد وقت الإصابة.

  • التهاب عضل القلب:

بالإضافة إلى آلام الصدر، يمكن أن يسبب التهاب عضلة القلب الحمى والتعب وسرعة ضربات القلب وصعوبة التنفس، بالرغم من عدم وجود مشكلة انسداد، إلا أنه يسبب أعراضًا مشابهة لأعراض النوبة القلبية، وهذا نادر عند الأطفال ويمكن رؤيته في البالغين، وهو أحد أكثر العوامل المسببة للفيروسات شيوعًا بما في ذلك.

  • قرحة المعدة

اليانصيب الهضمي هو ظهور تقرحات في بطانة المعدة ولا يؤدي إلى ألم شديد بل يسبب إزعاج متكرر في منطقة الصدر، ويمكن تناول مضادات الحموضة المتوفرة في الصيدليات لتقليل الآلام الناتجة عن قرحة المعدة، ينصح باستشارة ومراجعة الطبيب.

  • ارتجاع معدي مريئي:

يحدث مرض الارتجاع المعدي المريئي (GERD) عندما تعود محتويات المعدة إلى الحلق، مما يتسبب في حرقة في المعدة وطعم لاذع في الفم، وهو أحد أسباب آلام القلب المفاجئة.

الربو هو اضطراب في التنفس يُعرف باسم التهاب الشعب الهوائية الذي يسبب ألمًا في الصدر. يسبب الربو ضيق التنفس والصفير والسعال.

  • نوبات القلق والذعر:

تؤدي نوبات القلق والذعر إلى ألم مفاجئ وشديد في منطقة الصدر، وتحدث نوبة الهلع نتيجة موقف مرهق أو عاطفي أو تحدث بدون سبب.

  • التهاب الغضروف الضلعي:

التهاب الغضروف الضلعي هو التهاب يصيب الغضروف الصدري يسبب ألمًا في الصدر، وقد تجد أن ألم التهاب الغضروف الضلعي يزداد مع الجلوس في أوضاع معينة أو مع أي نشاط بدني.

عندما تحدث حركة أنبوب الغذاء، فإنها تسبب ألمًا حادًا مفاجئًا في منطقة الصدر، وكذلك مشكلة تمزق المريء نتيجة التقيؤ المفرط.

يعتقد الكثير من الناس أن ألم الصدر هو نوبة قلبية. تؤدي النوبات القلبية إلى آلام خفيفة وآلام وعدم راحة وضيق أو ألم في الصدر.

  • تمزق أو تسلخ الأبهر:

يعتبر تسلخ الأبهر من أسباب آلام القلب المفاجئة، حيث يتسبب في ألم شديد في الجزء العلوي من الظهر أو الصدر، وتعود الإصابة به إلى توسع أشعة الأبهر، وأعراض التسلخ هي ألم حاد في الصدر وألم في الصدر يستمر لمدة تصل إلى – آلام في الذراع والفك والرقبة وصعوبة في التنفس.

كيفية تشخيص أسباب آلام القلب المفاجئة:

  1. تخطيط القلب الكهربي.
  2. تحاليل الدم.
  3. الأشعة السينية الصدر.
  4. التصوير المقطعي.
  5. الموجات فوق الصوتية للقلب.
  6. تصوير الأوعية المقطعي المحوسب.
  7. اختبار الجهد.
  8. رأب الأوعية التاجية.