خلق الله سبحانه وتعالى الكون ببشره وأرسى لهم قانونًا ومنبرًا لسكان الأرض وعبادة الله حق عبادته. النبوة هي الخلق الذي يدفع فعل الخير والتخلي. القبيح الذي يكتمل بعده العقيدة الإسلامية، ويوفر الموقع كل المعلومات اللازمة.

الخليقة تجلب الأعمال الصالحة وتترك القبيح

وهناك عادات جيدة كثيرة أقرها القرآن الكريم وأكدتها سنة الرسول الكريم، منها الأمانة والثقة والتقوى والتقوى والنظرة السيئة وغيرها من الصفات التي إذا وجدت في المسلم ترفع من مكانته. تصويبه، ولكن إذا أراد المؤمن أن يكمل إيمانه ويزينه فعليه أن يتزين بهذه الخليقة التي تحثه على فعل الخير وترك القبح، أي الحياء الذي يحظى به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم. له، عينه. لجميع الصفات التي يجب على المسلم الحقيقي أن يحققها، لهذا قال:

  • “كل دين له أخلاق، والإسلام خلق بتواضع”. رواه ابن ماية، وصححه الألباني.
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الإيمان بضع وسبعون فرقة أولها أن لا إله إلا الله وآخرها إزالة الضرر عن الطريق، والحياء فرع من أهل الإيمان” رسول الله صلى الله عليه وسلم. صدق الله صلى الله عليه وسلم.
  • “الحياء والإيمان يجتمعان، وإذا ضاع أحدهما فقد الآخر”، صحيح الجامع.

أقوال أئمة الأمة الإسلامية في الحياء

اقتداءًا بمعلمنا وشفاعنا محمد صلى الله عليه وسلم، فقد احترم علماؤنا الحياء وكرروه، لأنه أفضل صفة يمكن وصف المؤمن فيها بأنه “حي”، ثم قالوا عنه الكثير مثل ما يلي:

  • قال وهب بن منبه: “الإيمان عريان، ولباسها تقوى، ومزيَّن حياء”.
  • “من يرتدي الحياء لن يرى الناس وصمة عار”.
  • “حشمتك فاحتفظ بها لك لانها … تدل على فضل الكريم وحيويته
  • “إذا ضآل الوجه قلة حياءه .. ولا خير في الوجه إذا نزل ماءه”.
  • “ومن القبيح أن ما منعني … ركوبه كان التواضع.”

الحياء أساس كل خير، وهو دليل على صحة القلب وصلاح الروح، والأخلاق هي التي تنقذ من القذف. ثم يتبعه من ملائكته حياء الناس وآخرهم الحياء. فكل مسلمة ومسلمة تحرص على تزيينها لأنها خليقة تشجع على فعل الخير وتترك القبيح.