تعرف على نبات اللافندر=يُعرف باسم اللافندر، وهو من النباتات التي تجذب المارة لأزهارها الجميلة، وتتميز برائحتها الراقية التي تنتشر في جميع أنحاء الأراضي الباردة بالمملكة العربية السعودية.

ترتفع هذه النبتة عن الأرض بحوالي ثلاثة أقدام، وتتخلل كل جذع منها أوراق خضراء، ويتغير لون أزهارها بعد أن تبدأ في النمو في أوائل الربيع وتذبل في نهاية الصيف.

أسماء النبتة المختلفة

نبات الخروف له العديد من الأسماء المعروفة منها: نبات حوض فاطمة، اللبخ، اللافندر، الخزامى وغيرها من الأسماء في مناطق توزيعها.

انتشار الضأن

ينتشر عشوائياً في دول حوض البحر الأبيض المتوسط ​​في دول المملكة العربية السعودية، كما أنه موجود بكثرة في دول إسبانيا والبرتغال وفرنسا، حيث الموطن الأصلي لنمو النبات، فضلاً عن نموه في أعلى الجبال وبين الصخور وحول اشجار العرعر اضافة الى الغرسات على المنحدرات والوديان في الاماكن الباردة.

العناصر الغذائية للعشب

تحتوي عشبة اللافندر على كمية لا بأس بها من الزيوت الأساسية التي تحتوي على عدة مركبات منها: لينالول ونيبرول، بالإضافة إلى مركبات الفلافونويد والكومارين وغيرها من التانينات والتوربينات الثلاثية.

الفوائد العلاجية للخزامى

  • يتم استخدامه كطارد للغازات
  • يعمل على قتل الجراثيم والطفيليات
  • يخفف من متلازمة القولون العصبي
  • المهدئات
  • يتم استخدامه كمسكن ومدر للبول
  • يتم استخدامه كمنظف عن طريق الفم
  • يعالج صعوبات التنفس
  • يعالج اضطرابات الجهاز الهضمي
  • ينشط القلب والكلى والكبد
  • يستخدم في علاج الأمراض الجلدية مثل حروق الشمس
  • يستخدم كعطر للجسم والملابس
  • ينشط الدورة الدموية
  • يساعد الجسم في التغذية ويعالج اضطرابات النوم ويعالج الصداع ويخفف الصداع
  • يعالج الاكتئاب
  • يقضي على نزلات البرد والانفلونزا
  • يعالج الأرق والتشنجات العضلية
  • يزيل آثار لدغات الحشرات
  • يعالج آلام الدورة الشهرية وآلامها
  • يتم استخدامه لعلاج الروماتيزم والنقرس

موانع وتحذيرات

يحظر استخدام هذه العشبة أثناء الحمل أو الرضاعة لضمان سلامة الجنين، كما ينصح بتجنب استخدامها لمرضى السكر الذين يعالجون بالأنسولين.

تليف للصداع

يستخدم نبات الخروف في علاج الصداع والصداع عن طريق مزجه بزيت الزيتون وفركه على منطقة الرأس لإزالة الصداع ؛ فهو يخفف الأرق والضغط ويزيل الألم ويساعد على النوم.

زيت لحم الضأن

يستخدم زيت الخروف المستخرج من أزهاره كمضاد للتشنج ومحفز للدورة الدموية، للقضاء على البكتيريا والجراثيم، مثل غسول مهبلي أو كريم أو غسول، حيث يتم تجنب استخدامه على مدى فترة زمنية أطول حتى لا يتلف المهبل.