قارن الله بين المستفيدين من العلم والأرض، فالعلم هو دراسة العالم بشكل طبيعي وجسدي من خلال التجارب والملاحظات والاستنتاجات العلمية التي يمكن إثباتها بالأدلة من خلال البحث والمعرفة. تساعد الحياة والمعرفة والعلم والعلم على فهم المنطق الذي تعمل فيه الأشياء وترتبط العلوم ببعضها البعض، وسنتحدث بالتفصيل عن قضية شبه الله المستفيد من العلم على الأرض.

هل قارن الله المستفيدين من المعرفة بالأرض؟

وبسلطة أبي موسى بسلطان رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم قال: (مثل ما بعثني الله هدى وعلمًا ككثافة المطر تضرب الأرض، لذا لقد كان نقيًا، قبلت الماء، لذلك نبت الكثير من الحشائش والعشب، ومن هناك أخذت الماء، فكان الله لهم مع الناس، فشربوا وسقيوا وغرسوا، وضربت منهم مجموعة أخرى. بل هي أموال لا تصمد ولا تنبت أعشابا، لأن هذا مثل من له اجتهاد في دين الله، ونفعه ما بعثني الله به لما يعلم ويعلم. ومثال من لم يرفع رأسه لذلك ولم يقبل هدى الله الذي أرسلته)

وقد أظهر النبي صلى الله عليه وسلم أنه مؤمن استفاد من دعوة الرسول للإسلام والهداية، فتعلم أمور دينه وفهمها، وتعلم أكثر من العلم ونشر العلم. في جميع النواحي. والتوجيهات ومثال الكافر الذي خلد نفسه في كفره ولم يقبل بدعوة التوحيد والإسلام التي بعث بها رسول الله صلى الله عليه وسلم خير الصلاة والسلام، وما رسول الله. دعوا أنهم يستحقون المعرفة والإجابة على السؤال الصحيح. يكون:

أعطاهم رسول الله أسماء الذين خرجوا من العلم بأرض خصبة أو طاهرة، لأن الأرض تعطي الناس وتنفعهم، لأن المستفيد من المعرفة يفيد الناس ويعلمهم أن هناك تشابه بين المستفيدين من العلم. والأرض الخصبة لمنفعة الناس لقد تحدثنا عن شبه الله الذي استفاد من معرفة الأرض. شبّه رسول الله صلى الله عليه وسلم المستفيدين من العلم بالأرض الطاهرة الخصبة التي ينتفع منها جميع الناس، ومن ينتفع بالعلم ينتفع بالعلم ويفيد الآخرين، يعلمهم ما لقد حصل. منه ونشر المعرفة. العلم للناس جميعاً، وضرب أمثلة عن الكفار الذين ظلوا غير مخلصين ولم يقبلوا هدى الله الذي أرسل رسول الله.