أسباب استخدام حبوب أومفيل
- يستخدم أومفيل لعلاج نزلات البرد الناتجة عن الحساسية تجاه بعض المواد، خاصة في فصل الربيع، أو الحساسية للغبار واستنشاق حبوب اللقاح.
- يستخدم أومفيل للتخلص من مشاكل الأرق لأن الحاجة إلى النوم هي واحدة من أكثر الآثار الجانبية شيوعًا
- يتم استخدامه لعلاج الحكة الشديدة
- يستخدم أحيانًا لعلاج حساسية العين
- يتم استخدامه لعلاج حمى القش
الآثار الجانبية لهذا الدواء:
- قد يشعر الشخص الذي يتناول هذا الدواء بالدوار، لذلك يجب حظر قيادة السيارة أو استخدام الأدوات الحادة.
- قد يشعر الشخص بالنعاس وخدر الجهاز العصبي.
- تنميل في العضلات وأرق وأحيانًا قلق.
- القيء وعدم القدرة على الأكل ورجفان في الجسم.
- عدم انتظام الجهاز الهضمي، عدم انتظام ضربات القلب، الضغط غير المنتظم، الارتفاع أحيانًا والسقوط أحيانًا، والحاجة إلى شرب الكثير من الماء بسبب جفاف الحلق واللعاب وعدم وضوح الرؤية.
- بالإضافة إلى العدوى، يمكن سماع الزن في الأذن ويصبح الشخص عصبيًا ومتوترًا للغاية، وقد يكون هناك احتقان بالأنف، وإذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض فنحن بحاجة إلى استشارة الطبيب والبديل.
الآثار الجانبية للأوميفيل
الموانع:
- مرضى الكبد والكلى يتأثرون بهذا الدواء، لذلك يجب إبلاغ الطبيب بالحالة الصحية وكذلك مرضى الربو عليهم توخي الحذر عند تناول هذا الدواء.
- يجب على شاربي الكحول والمسكنات الامتناع عن القيام بهذه الأشياء أثناء تناول الدواء.
- احذر من الحساسية لهذا الدواء
كيفية استخدام هذا الدواء ليكون فعالا:
- يوصف هذا الدواء على العشاء، سواء مع الطعام أو بدونه.
- في البالغين يفضل تناول 4 مجم على مدى فترة (4-6)، وإذا كنت متعبًا جدًا يجب استشارة الطبيب حيث يجب ألا تتجاوز الجرعة الطبية 32 مجم يوميًا.
- للطفح الجلدي التحسسي، الحقن في الوريد أو تحت الجلد بجرعة من 10 إلى 20 مجم مرة واحدة أو حسب توجيهات الطبيب.
- بالنسبة لكبار السن، يفضل تناول جرعة يومية مقدارها 4 ملغ مع أقراص مرتين في اليوم.
- بالنسبة للأطفال الذين تزيد أعمارهم عن ستة أشهر، بعد استشارة الطبيب، يُفضل جرعة 1 مجم، والتي يتم تناولها أيضًا مرتين في اليوم.
- إذا كان المريض يعاني من مشاكل في الكلى، فيجب عليه إبلاغ الطبيب بصحته حيث لا يستخدم هذا الدواء في مرضى الكلى.
- ويجب عدم تناول الدواء دون استشارة الطبيب حيث يمكن أن يؤدي إلى حساسية مفرطة وطفح جلدي.
حبوب أومفيل تسبب النعاس … الله ما خلق المرض بدون خلق دواء حيث نزلات البرد والانفلونزا والتهابات الأنف والجيوب الأنفية كلها أعراض شديدة والحساسية تؤذي الشخص وتجعله يفقد القدرة على التركيز والعمل، لذلك باحثون اكتشف العديد من الأدوية العلاجية، بما في ذلك حبوب Omvil، وهي ترياق للهستامين الذي يسبب نزلات البرد وسيلان الأنف والدموع وأمراض أخرى.