من صلى العصر إذا صار كل شيء كظله، فقد ثبت. الصلاة ركن من أركان الدين الإسلامي، وواجب الله تعالى يقع على المؤمنين. الدنيا والموت والخلود في نار الجحيم في الآخرة، وفي هذا المقال سنراجع معكم شيئًا عن الركن الثاني من الإسلام: صلاة الوقت الذي يتشابه فيه ظل كل شيء.

من أوج الشمس حتى يدور ظل كل شيء كأنه وقت صلاة

إن صلاة المسلم ما هي إلا علامة على طاعته لله تعالى ومحبته للخالق العظيم، لأن الصلاة أمر إلهي يجب على المسلم الصالح احترامه، فلا يتردد في الصلاة إلا الجميع. المذنبون والعبد على الرغم من اختلاف الجمل في حالة ترك الصلاة، فإن الإجماع في هذه الحالة يغلب على إثم تركها، وترك الصلاة دليل على جحود العبد لربه. وحرمان سيده من حقه في العيادة والوحيد ليكون وعد الله والله خير الكل وترك كل الصلوات دليل على جحود العبد لربه وحقه في العيادة فقط . صلي إلى الأبد في وادي الويلات في جهنم.

ومن صلى في وقت استمر فيه كل شيء على هذا النحو، أدرك صلاة العشاء في وقتها. وفي قوله (كانت الصلاة في “المؤمنين كتبت بزمن”) دليل على وجوب أداء الفرائض في وقتها. استغفر الله العظيم الرحمة والمغفرة والجشع في الأجر العظيم والثواب، في التضرع لما فيه خير الدنيا والنصر العظيم في الآخرة.