الرد العقلي المناسب لمن يقول أن الطبيعة تخلق، أرسل الله تعالى رسلاً لإيصال رسالة الله سبحانه وتعالى، والرسالة التي بعثها الأنبياء من الله تعالى للعبيد هي أن الناس والشعوب وقبائل الله المختلفة يؤمنون بالله. . وحده تعالى لا شريك له في الحكم، ويتخلى عن عبادة الأصنام والأوثان غير الجادة ولا تعمل، وهذا يعني توحيد الله تعالى، ويقسم التوحيد بالله تعالى إلى ثلاثة أقسام، وهي توحيد الربا. وتوحيد اللاهوت. توحيد اللاهوت والأسماء والصفات، وكلها تدور حول شخصية الله. ونعبد الله تعالى ونعتقد أنه الأحد الحي الذي لم يولد ولم يولد، وأبرزه للعبادة فقط، ومن خلال السطور السابقة من مقالنا سنقدم الرد العقلي الصحيح لمن يقول أن الطبيعة ما هي عليه يخلق.

الاستجابة العقلية المناسبة لأولئك الذين يقولون أن الطبيعة تخلق

تكون الاستجابة العقلية المناسبة لمن يقول إن الطبيعة تخلق، وكيف أن المخلوقات والخلائق لا تستفيد من فعل أي شيء لتخلق وتكون في طبيعتها، فالله القدير هو خالق هذا الكون والإنسان وكل شيء. . على الأرض التي خلقها الله تعالى واستهزاء بالناس، ابتُكرت آيات عديدة من القرآن تظهر أن الله خلق الكون وخلقه. في أرض النجم يحمد ساجار وآخرون الله، كيف يمكن للطبيعة أن تخلق نفسها؟ !!

بما في ذلك الرد على أولئك الذين يدعون أن الطبيعة تخلق وتوجد

الجواب العقلي المناسب لمن يقول إن الطبيعة تخلق سؤالاً تربوياً من كتاب توحيد الطبقة الوسطى، والإجابة الذهنية لمن يسمونها، أن الله خلق الأكوان وخلق الإنسان والحيوان والنبات. وخلق كل شيء على الأرض، وهو خالق الطبيعة، وسخر من كل شيء للاستفادة منها والاستفادة منها. الإنسان الطبيعي ليس لديه مشاعر أو حياة أو روح. وزعم البعض أنه يدخل من باب الشرك بالله.