خطبة قصيرة عن تكريم الوالدين :وأدلة من القرآن والسنة النبوية على أهمية تكريس الوالدين.

خطبة قصيرة عن شرف الوالدين

تقديم خطبة قصيرة عن بر الوالدين

الحمد لله نحمد ربي ونطلب منك العون والتوبة والمجد لك ربنا والحمد لك. إن قلوب الإيمان تقوى ورحمة وحنان، وأشهد أن نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وعبده ورسوله الرسول الكريم رسالته، وخير البشر كإنسان.

المحور الرئيسي للخطبة

يا عباد الله اتقوا ربكم تعالى وأشكروه وأتياوه لا تسو يقول في كتابه عزيز (يا من آمنوا واتقوا الله وانظروا مثل الغد واتقوا الله علموا بما تفعلون أنفسكم. ) الحمد لله على نعمة الطب الباطني وظاهرة وبركات تكاثر تفوسوا خير الدنيا ونعيم الآخرة يا عباد الله، فإن بر الوالدين من أفضل الأعمال بعد إجبار الصلاة، ولها أجر عظيم في أنها أفضل من الجهاد. انه أفضل. قال: صلوا على وقتها، قال: ثم أي واحد؟

عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهم (جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، واستأذنه في الجهاد. مسلم، يحض على بر الوالدين أقل، وليس أكوجهما، حتى بعد الموت، حيث يقول في كتابه عزيز (لم تنفق ربك على عبادته، بل تدين بها لوالديك (كما ذكر كلام الله تعالى) يصل اليك) في سن الشيخوخة لا يقول أحدهما أو كلاهما أنه مصاب بمرض ولا تلومه ويقول لهما كلمة طيبة (

ختام الخطبة

يا عباد الله بر الوالدين واجب على كل مسلم ومسلمة، وقال في كتابه الجميل: على الأنف ثم على الأنف، قيل: من يا رسول الله. الله؟ قال: من التقى بوالديه أو كليهما وهو كبير في السن، أحدهما أو كليهما، لم يدخل الجنة، وفي الختام ننصحك بالطيبة مع الوالدين وعدم معصية الوالدين ؛ لأنها واحدة من أهم الذنوب حسب شرك المسلم بالله، وهذا ما يقوله الله تعالى (واعبدوا الله ولا تربطوا به شيئًا وتحسنوا إلى الوالدين).