من المدن التي أسسها الأمويون بعد وفاة الرسول – صلى الله عليه وسلم – ثم إقامة الخلافة اليمينية الموجه والدولة الإسلامية، استولت الدولة الأموية على الحكم بقيادة الخليفة أمية بن خلف، و من خلال هذا المقال سوف نلقي الضوء على قيام الدولة الأموية وأهم خلفائها، كما سنجيب على السؤال السابق.
تأسيس الدولة الأموية
تُنسب الدولة الأموية إلى أمية بن عبد شمس بن عبد مناف الكرشي، ومؤسسها الفعلي معاوية بن أبي سفيان، عندما تنازل الحسن بن علي عن الخلافة لمعاوية عام 41 هـ. وهنا بدأت الدولة الأموية، وانتقلت عاصمة الخلافة الإسلامية من الكوفة إلى دمشق، ثم عاد الفتح الإسلامي إلى آسيا الصغرى حتى وصلت بلاد القسطنطينية وخراسان والسند والهند والأندلس. ورافقها عدة فتوحات بحرية حتى سقوطها على يد العباسيين عام 132 هـ.
إحدى المدن التي بناها الأمويون
توسعت المملكة الأموية وتوسعت وغزت وفتحت حتى وصلت إلى السند والهند شرقاً والقسطنطينية شمالاً حتى إفريقيا والأندلس غرباً.
- القيرون، الرملة، واسط، الرملة، حلوان، الرصافة.
اظهار الكل
الخليفة الأموي
تبع العديد من الخلفاء الأمويين معاوية بن أبي سفيان، يزيد بن معاوية، معاوية الثاني بن يزيد، مروان بن الحكم، عبد الملك بن مروان، الوليد بن عبد الملك، سليمان الوليد بن عبد الملك. – مالك وسليمان الملك عمر بن عبد العزيز ويزيد بن عبد رجا وهشام بن عبد الملك ثم جاء خليفتان لم يستمر حكمهما أكثر من عامين حتى تولى مروان بن محمد مقاليد الحكم.
وها نحن نصل إلى نهاية هذا المقال الذي نجيب فيه على المدن التي أسسها الأمويون، كما نشرح كيف تعاملت الدولة الأموية مع الدولة الإسلامية وأبرز حكامها.