تجارب شخص ما مع شريحة منع الحمل

تجارب من يقوم بتركيب شريحة منع الحمل، ويمكن التعرف على ذلك من خلال الأسطر التالية

  • شريط منع الحمل من أفضل الطرق التي يمكن للمرأة أن تستخدمها لمنع الحمل.
  • هناك العديد من الطرق التي تعمل على منع الحمل، ولكن من الطرق التي اتفق عليها كثير من الناس هي شريحة منع الحمل، حيث تختلف الطريقة ومدى ملاءمتها لامرأة لأخرى، وهذا يعني أن هذه الطريقة أحيانًا تكون مناسبة امرأة ولا تتناسب مع أخرى.
  • من خلال ما يلي يمكن عرض تجارب بعض النساء للتعرف على فاعلية شريحة منع الحمل ومعرفة النتيجة التي تم التوصل إليها بعد استخدامها.

التجربة الأولى

  • قالت إحدى النساء إنها استخدمت شريحة منع الحمل، كما أوضحت أنها كانت تستخدم حبوب منع الحمل في البداية حتى لا تحمل.
  • لكن الحبوب كان لها الكثير من الآثار الجانبية، كم أنها تؤثر على الخصوبة لبقية حياتها بالفعل وأحيانًا تعمل على نعيم الهرمونات.
  • أيضًا، لا يمكن لهذه المرأة استخدام اللولب، لأنها تعاني من مرض التهاب الحوض ولا يمكنها وضع هذا اللولب.
  • نصحتها إحدى صديقاتها باستخدام شريط منع الحمل، ولذلك قرأت الكثير من المعلومات والتجارب حوله، ولذلك قررت تجربته والتعرف على النتيجة الخاصة.
  • وبالفعل جربته ولم أندم عليه حيث وجدته فعالاً للغاية ويمكن قبول الأعراض الناتجة عنه.
  • لا يزال يستخدم لمنع الحمل، وله نتيجة فعالة.

التجربة الثانية

  • تؤكد هذه المرأة أنها جربت العديد من وسائل منع الحمل لكنها لم تنجح في النهاية.
  • أوضحت هذه المرأة أن طبيبها نصحها بتجربة شريحة منع الحمل، لكنها كانت تخشى تجربة تلك الشريحة، ثم سمعت من صديقتها أنها جربتها وأن نتائجه كانت رائعة، وحاولت جمع بعض المعلومات عنه. من مواقع التواصل الاجتماعي والانترنت ووجدت الآراء انها جيدة لذلك قررت أن أجربها.
  • ومن السمات التي تميز هذه الشريحة أنها لا تؤثر على الصحة الإنجابية فيما بعد.
  • ثم جربت المرأة تلك الشريحة، ووجدت الكثير من النتائج الفعالة، حيث استمرت حوالي عام ونصف دون أن تحمل، وفي حالة القرار بأنها ستحمل بالفعل، قامت بإزالة الشريحة وحدث الحمل عنها. بعد ثلاثة أشهر من إزالة الشريحة.

التجربة الثالثة

  • قالت هذه المرأة إنها أرادت استخدام شريحة منع الحمل، وشجعها طبيبها على ذلك، وأكد لها أنها فعالة للغاية، ولا تؤثر على الصحة الإنجابية فيما بعد.
  • بعد ذلك تم تركيب الشريحة، ولكن بعد تركيبها بدأت تلك المرأة تشعر بألم شديد في الظهر والبطن لم تستطع تحمله، وبعدها نزف دم المرأة الذي لم يتوقف لمدة شهر كامل على الأقل.
  • لذلك ذهبت المرأة إلى طبيبها وأخبرتها أن سبب ذلك هو الشريحة، ثم عملت على إزالة الشريحة ولم تجربها مرة أخرى.
  • وبما أن النتائج تختلف من امرأة إلى أخرى، فإن هذه الشريحة لا تناسب جميع النساء.

ما هي شريحة منع الحمل؟

من الممكن تحديد ماهية شريحة منع الحمل، لأن هناك العديد من النساء اللاتي لا تعرفهن، ويمكن التعرف عليهن من خلال الأسطر التالية

  • شريحة منع الحمل عبارة عن قطعة بلاستيكية تشبه في حجمها عود الثقاب، وهي مرنة للغاية، توضع في الجزء العلوي من الذراع، ويتم ذلك عن طريق حقنها من خلال شق صغير في الذراع.
  • في تلك الشريحة يوجد هرمون البروجسترون الذي تلعب الرقاقة دوره في إفرازه، لكن على مدى فترات طويلة حيث يمكن أن يمتد تأثيره إلى حوالي خمس سنوات.
  • هرمون البروجسترون يثخن المخاط في عنق الرحم، مما يجعل بطانة الرحم أرق، وهذا يمنع الحمل.
  • يمكن أن تظهر هذه الشريحة في الذراع بالأشعة السينية، وإذا كنت تريد إزالتها، فيمكن إزالتها بالتأكيد في أي وقت.

كيفية تركيب شريحة منع الحمل

يمكنك تعلم كيفية شرح شريحة منع الحمل من خلال ما يلي

  • أولاً، يجب تعقيم المنطقة، ثم عمل علامة أو جرح صغير لوضع الشريحة.
  • العمل على حقن مخدر تحت الجلد، ثم العمل على إدخال الشريحة التي تكون على شكل عصا صغيرة وبها إبرة، ويكون الألم بسيطًا ومقبولًا مثل الإبرة العادية.
  • بعد ذلك، يجب وضع ضمادة عليها لمدة 24 ساعة تقريبًا.

ما مدى فعالية شريط منع الحمل؟

تعمل هذه الشريحة على منع الحمل من خلال العديد من الطرق الفعالة التي تقوم بها الشريحة والتي يمكن عرضها كالتالي

  • يمنع التبويض فلا توجد بويضة للتخصيب.
  • تعمل الشريحة على زيادة سماكة مخاط عنق الرحم وهذا يمنع الحيوانات المنوية من التحرك بسرعة وبشكل كامل.
  • يقوم بدوره بجعل جدار الرحم رقيقًا، مما يجعل من الصعب العمل على زرع البويضة إذا تم تخصيبها.
  • يفرز هرمون البروجسترون في الجسم، ويعمل على إفراز كميات صغيرة من هذا الهرمون في الجسم بشكل مستمر خلال السنة والنصف الأولى.

الأعراض الجانبية لاستخدام شريط منع الحمل

على الرغم من أن شريحة منع الحمل طريقة موثوقة إلى حد ما، إلا أنها تؤدي إلى العديد من الآثار الجانبية التي يمكن أن تؤثر على بعض النساء، ويمكن التعرف عليها من خلال ما يلي

  • يمكن أن يعمل على زيادة الوزن.
  • احتقان الثدي.
  • حدوث العديد من اضطرابات المعدة.
  • الشعور بالغثيان الشديد.
  • عمل الجسم على مقاومة الأنسولين.
  • الشعور بالدوار.
  • يمكن للمرأة تطوير الخراجات.
  • يمكن أن يحدث النزيف بدون أي سبب.
  • ألم شديد في الظهر والبطن.
  • يؤثر على الدورة الشهرية وأحيانًا يؤخرها.
  • قلة الرغبة الجنسية عند النساء.
  • – صداع.
  • تقلبات مزاجية حادة، وأحيانًا اكتئاب.
  • جفاف المهبل.

الحالات التي لا يمكن فيها استخدام شريحة منع الحمل

هذه الطريقة غير مناسبة لجميع النساء، ويمكن التعرف على ذلك من خلال ما يلي

  • غير مناسب لمرضى الكبد.
  • لا يجوز للمرأة المصابة بسرطان الثدي أن تستعمله أو حتى بعد التعافي منه.
  • النساء المصابات بنزيف حاد.
  • لا يستطيع الأشخاص الذين لديهم حساسية تجاه أحد مكونات الرقاقة.
  • الأشخاص الذين لديهم جلطات دموية لا يمكنهم ذلك، وكذلك النساء المصابات بالسكتة الدماغية.

الظروف الصحية التي تتطلب الإزالة الفورية للرقاقة

هناك العديد من الحالات الصحية التي يجب فيها إزالة شريط منع الحمل على الفور، والتي يمكن التعرف عليها من خلال ما يلي

  • عند الإصابة بسكتة دماغية.
  • في حالة أمراض تصلب الشرايين.
  • الإصابة ببعض أمراض القلب والجلطات.
  • عندما تصاب المرأة بالصداع النصفي المتكرر.
  • عدوى التهاب الكبد الوبائي سي.
  • تتعرض النساء للاكتئاب.
  • ارتفاع ضغط الدم المتكرر.

تحذير يرجى ملاحظة أن المعلومات المتعلقة بالأدوية والخلائط والوصفات الطبية ليست بديلاً عن زيارة الطبيب المختص. لا نوصي أبدًا بتناول أي دواء أو وصفة طبية دون استشارة الطبيب. القارئ مسؤول عن أخذه أو استخدامه لأي وصفة طبية أو علاج دون استشارة طبيب أو أخصائي.