هل لعبت المملكة دورًا مهمًا في دعم حركة عدم الانحياز؟ نعم، لعبت المملكة دورًا مهمًا في دعم حركة عدم الانحياز، وأكدت حرصها الكامل على مواجهة جميع الظروف والتحديات الخطيرة التي تمر بها دول العالم في الفترة الحالية. وأضافت المملكة في بيانها أنها تبذل قصارى جهدها لتعيش […]

هل لعبت المملكة دورًا مهمًا في دعم حركة عدم الانحياز؟

نعم، لعبت المملكة دورًا مهمًا في دعم حركة عدم الانحياز، وأكدت حرصها الكامل على مواجهة جميع الظروف والتحديات الخطيرة التي تمر بها دول العالم في الوقت الحاضر. مستقر بعيدًا عن الصراعات والتهديدات والأجواء المشحونة المصحوبة بالتوتر، بالإضافة إلى دور الملكة المهم في معالجة تداعيات أزمة كورونا العالمية.

وأوضح السفير يحيى المعلمي، أن دول العالم حريصة على التكاتف فيما بينها من أجل العمل على تجاوز جائحة كورونا وتقليل الآثار السلبية الناجمة عنه سواء على الصعيد السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي. من أجل العدالة والتقدم للبشرية جمعاء.

ما هي مبادئ وأهداف الحركة المحايدة؟

  • احترام الدول وسيادتها.
  • ضمان الالتزام الكامل باحترام حقوق الإنسان واحترام ميثاق الأمم المتحدة.
  • المساواة الكاملة بين المواطنين سواء كانوا كباراً أو شباباً، والمساواة بين الجنسين.
  • عدم التدخل في شؤون البلاد الداخلية واحترام سيادتها.
  • لكل دولة الحق في الدفاع عن نفسها وفقا لميثاق الأمم المتحدة.
  • لا يحق لأي دولة ممارسة الضغط على دولة أخرى.
  • يحذر من استخدام التهديد والعدوان بين الدول.
  • اللجوء إلى الحلول السلمية لحل النزاعات الدولية.
  • الالتزام بتحقيق العدالة.

مؤسسو حركة عدم الانحياز

  • الرئيس جمال عبد الناصر رئيس جمهورية مصر العربية.
  • الرئيس كوامي نكروما، رئيس دولة غانا الأفريقية.
  • الزعيم الهندي شري جواهر لال نهرو.
  • الرئيس أحمد سوكارنو، رئيس إندونيسيا.
  • جوزيب بروز تيتو من يوغوسلافيا.