كيفية التعامل مع المثليين في الإسلام في هذه الأيام كان هناك الكثير من النقاش حول المثلية الجنسية، حيث يتم الترويج لها من قبل بعض الأطراف. من خلال هذا المقال يريد أن يتحدث عن كيفية التعامل مع المثليين في الإسلام.

كيفية التعامل مع المثليين في الإسلام

الشذوذ من أكبر الفواحش في الإسلام، ومدى اللواط إذا كان رجلاً (لواط) هو القتل الذي يرتكب اللواط، فلا نهاية له، ولكنه فيه عقاب، وهذا هو. ما جاء في موسوعة الفقه

اتفق الفقهاء على تحريم اللواط، فهو من أخطر الفاحشة، وقد أدانه الله تعالى ووبخه في كتابه العظيم. قال تعالى {وَلَوْطًا إِذَا قَالَ لِقَامِهِ «أَتَقْتَفِعُونَ هَذَا لَمْ يَفْعَلُهُمْ أَحَدٌ فِي الْعَالَمِ }، فقال تعالى {أَتَأْتِيْتُمْ مِنْ رِجَالِ الْعَالَمِ * وَتَرْكُ مَا خَلَقَ رَبِّكَ لَكُمْ مِنْ نَهَائِكَ

اظهار الكل

هل يأخذ الله اللواط بعين الاعتبار

اللواط أو الشذوذ خطيئة كبرى في الإسلام، وسيحاسب الله عليها، سواء كانت الجماع مع الرجل وهو ما يسمى اللواط، أو الجماع مع امرأة وهو ما يسمى بالمثلية. ووردت آيات عديدة في القرآن الكريم تنهى عن كل ما ظهر منها من فاحشة. وما بطن، ولا شك أن الشذوذ والمثلية من الفواحش، بل من كبائر الفواحش وأشنعها، قال تعالى {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ }، وقال {وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَعَتََلَلَى لَحَهَا قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَعْتََلَلَى لَمْلَى.

اظهار الكل

هل المثلية الجنسية مرض

لا يمكننا بأي حال من الأحوال اعتبار المثلية الجنسية مرضًا عقليًا مثل الأمراض العقلية الأخرى، ولا يمكن اعتبار المثليين جنسياً مرضى عقلياً. قال قوم لوط عليه السلام {إِنَّكُمْ نَسَاءَ بِلاَ شَهَاءٍ. و

وهكذا وصلنا إلى ختام مقال كيف نتعامل مع المثليين في الإسلام، والذي تحدثنا فيه عن نظرة الإسلام للمثليين، وكيف يعاملهم، وما هو عقاب مرتكبي اللواط، وأجبنا على ذلك. سئل هل المثلية مرض كغيره من الأمراض