معلومات عن زوج غنوة علاوي السيرة الذاتية هي صاحبة المشهد الجديد للقسوة والعنف الأسري، الذي أصبح مؤخرًا قضية منتشرة في المجتمعات العربية في السنوات القليلة الماضية. علاوي السيرة الذاتية المرأة الجديدة التي تعرضت للضرب في المجتمع العربي هي التي سنتعرف عليها، والتي ستخبرنا بهوية زوجها وتفاصيل فيديو الإساءة له.

غنوة علاوي السيرة الذاتية

غنوة علاوي، لبنانية من شمال لبنان تبلغ من العمر 41 عامًا، متزوجة ولديها ثلاثة أبناء، أكبرهم عمره عشر سنوات. تم تداول اسمه كأحد الأسماء في العالم الافتراضي خلال الساعات القليلة الماضية. الأسيرة، ضحية العنف الجديدة، بعد تعرضها للعنف والإذلال على يد زوجها الذي أبقاها في المنزل وبعيدًا عن أسرتها قرابة عامين.

اظهار الكل

معلومات عن زوج غنوة علاوي – السيرة الذاتية

طارق زوج غنوة علاوي عايش هو مساعد في قوى الأمن الداخلي اللبناني، وهو ما أكده والد الضحية في منشور على فيسبوك، مؤكدا أن ابنته حاولت الانتحار من أجل الخلاص. قطع علاقاته مع العمل قسرا. عائلته وجه الفيديو إلى شقيقته لمياء ووالدته كما قال في الفيديو. من ناحية أخرى، أعلنت مصادر أمنية أن هذا الرجل اعتقل على إثر الحادث، ويجري التحقيق معه حاليًا. حتى تتمكن العدالة من القيام بعملها.

اظهار الكل

فيديو تعذيب لغنوة علاوي

وظهرت السيدة غنوة علاوي في الفيديو أعلاه راكعة عند قدميها بقصد الإساءة إليها هي وعائلتها، حيث تعرضت خلالها للصفع بوحشية على وجهها بعد أن قالت الفيديو المتداول تم تصويره في الشتاء، عندما تعرضت لهجوم من قبلها. قام الزوج بتصويره لأنه كان منزعجًا من العودة إلى المنزل قبل الطهي الذي لم يتمكن من طهيه بسبب مضاعفات وباء الكورونا.

اظهار الكل

انتحار غنوة علاوي

في محاولة جدية وجريئة من علاوي للتخلص من أفعال زوجها الشنيعة ضدها، انتحرت بعد معاناته من إذلاله قرابة 14 عامًا، بتناولها كميات كبيرة من المخدرات، ولم تتمكن خلالها من تقديم شكوى. عمل. هو، ولمياء يؤكدان أن أختها غنوة حصلت سرا على الفيديو من هاتف زوجها، وطلبت المساعدة من أختها التي رفضت إبلاغ مسؤولي الأمن بقلق الأطفال، والمرأة، وقررت الاستعانة بالنقابات التي طالبت أنهم قدموا شكوى رسمية إلى صاحب الشأن، الأمر الذي لم يكن ممكناً، فانتحر وهو الآن في أحد مستشفيات العاصمة بيروت.

هكذا؛ في ضوء معرفتنا بمحاولة علاوي الانتحار وتفاصيل حالتها الصحية الحالية، نختن فقرات مقالنا بعنوان زوج غنوة علاوي على موقع السيرة الذاتية، والذي قمنا من خلاله بتحليل شخصية الضحية وزوجها المسيء. حول تفاصيل فيديو الإهانة التي أصبحت موضوع نقاش في شوارع لبنان.