ما هو موعد اليوم العالمي للعلاج الطبيعي؟ يشغله هذا اليوم كل ما يتعلق بالعلاج الطبيعي، حيث يهتم بالحل الأمثل المناسب لجميع الأمراض وآلام العظام وهشاشة العظام. يصادف موعد اليوم العالمي للعلاج الطبيعي في الثامن من سبتمبر من كل عام ميلادي. يعمل هذا اليوم على تذكير الكثيرين منا والأشخاص الذين يعانون من مشاكل العظام بأهمية […]
ما هو موعد اليوم العالمي للعلاج الطبيعي؟
هذا اليوم مشغول بكل ما يتعلق بالعلاج الطبيعي، حيث يهتم بالحل الأمثل المناسب لجميع الأمراض وآلام العظام وهشاشة العظام.
- يصادف موعد اليوم العالمي للعلاج الطبيعي في الثامن من سبتمبر من كل عام ميلادي.
- يعمل هذا اليوم على تذكير الكثيرين منا والأشخاص الذين يعانون من مشاكل العظام بأهمية ودور العلاج الطبيعي في حياتنا.
- تنتشر أيضًا الثقافة والحاجة إلى الذهاب إلى العلاج الطبيعي عند وجود مشكلة صحية في العظام.
ما هو موعد اليوم العالمي للعلاج الطبيعي 2022؟
- سيُحتفل باليوم العالمي للعلاج الطبيعي عام 2022 يوم الخميس الموافق 8 سبتمبر 2022 م.
- يوافق اليوم العالمي للعلاج الطبيعي من العالم الهجري في اليوم الثاني عشر من شهر صفر 1444 هـ.
- سيهتم الاتحاد العالمي بهذا اليوم على أكمل وجه، وسيتم الاهتمام الكامل بجميع الأمور المتعلقة بذلك، في جميع مسائل العلاج الطبيعي.
- حيث سيركز الاتحاد العالمي على (مقاومة هشاشة العظام، طرق الوقاية من هشاشة العظام، طرق رعاية مرضى هشاشة العظام).
- أعلن الاتحاد العالمي أنه سيتم الاهتمام بأمراض الروماتيزم وطرق علاجها والتعامل معها بحلول عام 2023.
كم يتبقى ليوم العلاج الطبيعي 2022؟
عادة ما يتم الاحتفال باليوم العالمي للعلاج الطبيعي كل عام، وتحديداً في اليوم الثامن عشر من شهر سبتمبر، حيث يحتفل به جميع المتخصصين والمهتمين من جميع أنحاء العالم في هذا المجال.
- سيكون اليوم العالمي للعلاج الطبيعي يوم الخميس 8 سبتمبر 2022 م.
- بدأ العد التنازلي بالاحتفال بهذا اليوم، كأيام متبقية حتى يومنا هذا حوالي 25 يومًا.
اليوم العالمي للعلاج الطبيعي
- الاحتفال باليوم العالمي للعلاج الطبيعي هو احتفال سنوي.
- إنها مناسبة يتم الاحتفال بها كل عام منذ عام 1996 م.
- تم تخصيص هذا اليوم من قبل الاتحاد العالمي للعلاج الطبيعي، لدعم جميع أخصائيي العلاج الطبيعي في جميع أنحاء العالم.
- التحفيز والتشجيع على الاجتهاد والتقدير لجهودهم في تقديم المساعدة للمرضى والاهتمام بالجهود والتطوير المهني، كل هذه الأشياء تجعلهم يتقدمون يومًا بعد يوم.
- اليوم العالمي للعلاج الطبيعي هو يوم لتعلم كل شيء عن مجال العلاج الطبيعي.
- يهتم هذا اليوم بتحديد كيفية التعامل والتفاعل مع المرضى من قبل المعالج في المجتمع.
أهمية اليوم العالمي للعلاج الطبيعي
يتم تسليط الضوء على أهمية هذا اليوم وضرورة الاحتفال به، حيث يحظى مجال العلاج الطبيعي بالكثير من الدعم من المنظمات الأعضاء، يتم الاهتمام بـ (تطوير خبرة جميع أخصائيي العلاج الطبيعي، تطوير خبراتهم، دعم المرضى، توفير يساعد).
- يتعرف العالم على مجال العلاج الطبيعي، وتقديم خدمات وصحة أكبر للمرضى المصابين.
- يمثل هذا اليوم الدعم النفسي لجميع العاملين في هذا المجال وكذلك المنظمات الأعضاء، على سبيل المثال
- تعزيز الجهود للنهوض بمهنة العلاج الطبيعي وتوسيع نطاقه.
- تقديم رعاية وخدمات صحية كاملة في جو من الدعم النفسي والثقة في الأدلة العلمية الموثقة، مع الفحص السريري.
احتفالات اليوم العالمي للعلاج الطبيعي
الاحتفالات باليوم العالمي للعلاج الطبيعي هي كالتالي
- نشر الثقافات والوعي الكافي بأهمية المجال وضرورة الارتقاء به.
- يوضح الاتحاد العالمي أهمية وقوة العلاج الطبيعي في الوقاية من هشاشة العظام وطرق علاجها.
- يتم التعبير عن هذه الأهمية والضرورة من خلال الملصقات والنشرات التي تحتوي على معلومات خاصة بمجال العلاج الطبيعي، والتي تستهدف أكبر عدد من أفراد المجتمع.
الاتحاد العالمي للعلاج الطبيعي
إنها منظمة مهمة للغاية في مجال العلاج الطبيعي، والتي تمكن جميع الناس في جميع أنحاء العالم من الحصول على خدمات العلاج الطبيعي، والتي بدورها توفر لها جودة وكفاءة عالية في جميع الأوقات وفي جميع الأماكن.
- الاتحاد العالمي للعلاج الطبيعي منظمة عالمية للعلاج الطبيعي تأسست عام 1951 م بالتعاون مع الجمعية الوطنية للعلاج الطبيعي.
- ويضم حاليًا أكثر من 685000 أخصائي علاج طبيعي ينتمون إلى 125 منظمة تابعة للاتحاد العالمي. تشترك جميع المنظمات في هدف محدد، وهو النهوض بمجال العلاج الطبيعي والعمل على تقديم جميع الخدمات الممكنة المتعلقة بهذا المجال.
أهداف الاتحاد العالمي للعلاج الطبيعي
يشمل مجال العلاج الطبيعي العديد من الأهداف التي يعمل الاتحاد العالمي على نشرها بين جميع أفراد المجتمع وحول العالم، بحيث يرتقي مجال العلاج الطبيعي ويحقق الرفاهية والرعاية الكاملين، ويتم تمثيل هذا المجال عالميًا . ومن أهم أهداف الاتحاد العالمي للعلاج الطبيعي ما يلي
- تمثيل العلاج الطبيعي وطريقته الإحصائية في العالم.
- تعزيز معايير ومفاهيم العلاج الطبيعي في المعاملات الطبية والممارسة والبحث العلمي.
- تعزيز التواصل والدعم بين جميع المنظمات الأعضاء وجميع المناطق والبلدان في جميع أنحاء العالم.
- العمل المستمر لتحسين الخدمة والجودة في مجال الصحة العالمية للمرضى.
- المساهمة والمشاركة في تحسين وتقديم مستوى عالٍ من الرعاية والخدمات الصحية.
- رفع مكانة مهنة العلاج الطبيعي حول العالم، من خلال التعرف على مجال العلاج الطبيعي أو الاستفادة من خدماته.
- تعزيز خدمات التعاون بين المنظمات الدولية والمنظمات الوطنية.
ما هو العلاج الطبيعي؟
العلاج الطبيعي مهنة تتعلق بالأداء الحركي والوظيفي للإنسان، حيث تعمل على زيادة قدرة الإنسان على التحرك إلى أقصى حد.
- يعتمد مجال العلاج الطبيعي على أسس علمية ومفاهيم مهمة وضرورية للغاية، حيث يعتمد على
- تحليل ووصف حالة المريض.
- الخبرة السريرية المهنية.
- يستخدم العلاج الطبيعي طرق علاج مختلفة ومتنوعة، حيث يعمل على الحفاظ على التوازن النفسي والبدني للمريض واستعادته، مع الأخذ في الاعتبار احتمالية حدوث تغيرات وتقلبات في الحالة الصحية للمريض.
المشاكل التي يعالجها العلاج الطبيعي
يحسن العلاج الطبيعي ويعالج مجموعة متنوعة من المشاكل الجسدية للمريض، خاصةً إذا كانت تلك المشاكل مرتبطة بكلا الأمرين التاليين
- جهاز تنفسي.
- عضلات.
- الهيكل العظمي.
- أعصاب.
- القلب والأوعية الدموية.
أمثلة على المشاكل التي يعالجها العلاج الطبيعي
- علاج الأشخاص الذين يعانون من صعوبات التعلم.
- إجراء إعادة تأهيل عصبي، مثل استعادة حركة الجسم بعد السكتة الدماغية.
- علاج الصمات بأنواعها.
- علاج الأمراض المتعلقة بالمصابين في حوادث السير أو الإصابات الرياضية.
- علاج المصابين بمرض عقلي، حيث يكون العلاج من خلال تقوية الذات بالتمرين.
- علاج مشاكل الشيخوخة وذلك بالمحافظة على حركة الجسم وإعادة تأهيله بعد السقوط.
- العلاجات المتعلقة بوحدات صحة المرأة مثل (العلاج بعد العمليات الجراحية في الجهاز التناسلي) لدى النساء.
- تقديم الخدمات لـ
- قطاعات التعليم.
- القطاع الخاص.
- قطاعات العيادات الرياضية.
- المنظمات التطوعية للأفراد.
آلية وفعالية جلسات العلاج الطبيعي
- تقليل توتر العضلات في الجسم وتقليل الضغط على الأعصاب.
- العمل على إرخاء الأعصاب.
- إعادة برمجة الحالة المعرفية للحركة في الدماغ، لمنع تكرار الألم.
- تغيير وضعيات الجلوس غير الصحيحة لتخفيف التوتر والألم في العمود الفقري للجسم.
- استرخاء الأربطة التي بها تقلصات عضلية.
- تحسين كفاءة الدورة الدموية في الجسم.
- التخلص بشكل أفضل من النفايات والغازات في الجسم.