من لا يقاضي يعني أنه يعيش ويموت. العرب هم أفصح أهل اللغة وأكرمهم وأكرمهم. أحسن صفات فيهم القتلى، ومنهم كثير من الأمثال التي تحمل قصة معينة أو حدثًا معينًا في محتواها، ومنها المثل البدوي الذي لا يقاضي الأحياء. يايا مات القمح، ومن خلال هذا سنتعرف على معنى وقصة هذا المثل بالتفصيل.

من لا يقاضي يعني يعيش ولا يموت

مَثَلٌ بدويٌّ من لم يستولي على نفسه وهو حيٌّ ينكسر ويهين حتى الموت، ومعنى هذا المثل يأتي من خلف حكاية رجل عطوف كريم يحب الناس فخلقه. تزوجت فتاة جميلة جدا، وأعطته ما كان ثمينًا وثمينًا عنده، وأصبحت هذه المرأة مكانًا في المجتمع، لكنها خدعت وظنت أن هذا المنصب كان بسبب جمالها الجذاب، ولكن كان بسببها. فتزوجت من ذلك الرجل فتركته وتزوجت من غيره حتى عادت إليه بالندم، ثم قال لها لا تجادلي الحي الذي يتسبب في الوفاة.

اظهار الكل

مثل أولئك الذين لا يقاضون، يموت القمح

جاء المثل استعارة لقصة رجل قوي تزوج فتاة صغيرة، وانخدعت بنفسها وتركته، ثم عادت إليه، فقال لها

أيها العبيد، لم أرَ وجهاً لوجه، تقلصت عودة الأرض بعشر نوبات

رميت حبله في ذلك اليوم بين يديه على تل ولا يتكلم ايها العبيد عن وقت مضى

أنا ذلك الرجل الكريم الذي يستيقظ يومًا ما بظله وكرومه المتدفقة إذا كانت الأصوات متساوية

انتبهوا لما يفعله ودع مصيره يهديه، وتخطي العلوم التي تحتوي على الحقيقة والأدلة

من باعنا نرخص مكانه ونهديه، ومن لا يقاضي سيعيش ليزرع الحنطة أو يموت.

اظهار الكل

قصة أولئك الذين لا يقاضون ويعيشون القمح ويموتون

يقال أن الرجل كان شيخ شعب وشيوخه، وكان يمتلك فضائل عظيمة من حسن الأخلاق والكرم والكرم، وبالتالي تمتع بحب واحترام شعبه له، وأن منزله كان دائمًا كما كان. مليئة بالضيوف، وكان هذا الرجل يبلغ من العمر حوالي ستين عامًا، وذات يوم طلب هذا الرجل من فتاة من قبيلته أن تتزوج منه، وكانت تبلغ من العمر حوالي ثمانية عشر عامًا، وتجاهل مكانة والده كرجل بين قبيلته، وتجاهل سمعته الطيبة وسمعته. سخاء. كانت تصرفات المجاملة من جدية جمالها، وليس لمنزلة زوجها، فأصبحت متغطرسة أكثر فأكثر.

طلبت من زوجها شيخ الناس أن يطلقها لتتزوج رجلا في سنها فوافق وترك ما أعده ولم يطلب منها شيئا. بعد انتهاء فترة الطلاق، تزوجت هذه الفتاة من شاب في سنها من شبابها. الدنيا، فتعلمت أن حب الناس لها سبقت منزلة زوجها، وطلبت الطلاق من زوجها، فقررت أن يرد كل ما أعطته إياه، فوافقت، وبعد انتهاء فترة الانتظار. كان لزوجها الأول خادمة تدعى عبيد تستقبل الضيوف وتقدم لهم القهوة عندما يعود الشيخ إلى المنزل. للشيخ، والتقت به، وطلبت منه أن يشفع لها مع الشيخ لتتزوج مرة أخرى، وندمت ما حدث لها، فقال لها عبيد للشيخ، فقال لها في الصباح سأجيب عليك لأعطيها. له، وفي الصباح يعطيه قصيدتين، آخرهما أن من لا يقاضي الحي يموت الحنطة.

وصلنا هنا إلى نهاية مقالنا حول معنى الشخص الذي لا يقاضي، والذي لا يقاضي، والذي لا يقاضي.