يجب أن يكون للقائد الخير ونهي الشر، ويجب أن يستمر خير الأمة ونهضتها وعدالتها، ومسألة الخير ونهي المنكر، وقد نسبت أهميتها إلى قوله تعالى: ( لتكون أمة تطلب الخير، ترسل الخير) حرمت المنكر، وهؤلاء هم المنتصرون. والمعنى المعروف: ما هو خير من الأعمال وما يطمئن ويؤمن بذاته، ولكن الرذيلة ما حرمه الإسلام، كما حرم الشرع، حيث يكون الأمر فيه الشكر والثناء على فعل ذلك فيه. في حال ظهور ميراثه، وتحريم المنكر في حال ظهور فعلته، وفي مقالنا سنتناول إجابة سؤال يجب معرفته وعدم إنكاره، وذلك من خلال السطور التالية.

يجب أن يكون من يأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

وهناك بعض الصفات التي يجب توافرها في موضوع الفضيلة ومنع الرذيلة والاستمرار في هذه المهمة العظيمة، ومن بينها ما يلي:

  • علوم
  • كوصية من الخير والنهي، يجب أن يكون المنكر على علم بما هو معلوم ومحروم، وهذا العلم يجب أن يكون مستمدًا من كتاب الله وسنة نبيه، وغاية هذه الوصية و. المنع. وهو: إيقاظ الجاهل من قلة علمه وحفظ الخاطئ من معصيته.

  • الحلم
  • حيث أن أمر الخير، والمجرّد من الشر يجب أن يكون حلما، حتى يسيطر على نفسه عندما يرى شيئًا لا يحبه، حتى يفسد أكثر من الإصلاح، بحيث يدفعه إلى كل ذلك. يكون. طُلب منك الأمر بالنهي عن المنكر، وعليك أن تصبر في عملك.

  • الصبر
  • وقد وصفت أمتنا الإسلامية بأنها أمة صبر، وقد أمر الله تعالى بإطلاق سراح محمد لينقل رسالته ودعوته إلى قضاء الخير والنهي عن المنكر، كما قال الله تعالى في ذلك: “اللهم رسول الله. رسامة لنا. لإيصال الدعوة إلى الفضيلة ومنع المنكر، علمه التحلي بالصبر في مواجهة المصائب والمحن التي قد تصيبه، ولأسلوب دعوته وصبره مكانة عظيمة، وبارك الله على من يتبعه. بأجر عظيم، كما يقول تعالى: “الصبر يكمل أجره بلا نفقة”.

    بالحديث عن ذلك، يجب أن تعرف ونائب الرئيس، لقد انتهينا من هذه المقالة، ونأمل أن تنال إعجابك.