من هم العشرة الموعودون بالجنة بالمرتبة من الأسئلة الشائعة بين المسلمين، فقد كان الصحابة مكانة عالية يستحقون بها رضى الله تعالى، ونيل بركات الخلود، وسنوضح في هذا المقال تعريف الصحابة الكرام، وأفضلهم من حيث المكانة والمكانة، وسنذكر فضائل الصحابة ونساعد بعضهم البعض. تعرف على المعلومات الدينية الهامة التي تفيد المسلم في جميع جوانب حياته.

أفضل الصحابة

حدد الصحابة الكرام في كتب السيرة: هم الذين عرفوا الرسول صلى الله عليه وسلم، وآمنوا به وماتوا في سبيل الإسلام. في الرتب أفضلهم الخلفاء الأربعة وهم: أبو بكر، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب، وبعدهم الدعاة العشرة من الجنة، ثم أول من سبقوهم. المهاجرون، ثم الأنصار، ثم أهل بدر، ثم أهل أحد، ثم أهل الفرمزة في معركة الحزب التي نتج عنها النفاق، ثم شعب رضوان البيات، ثم النازحون قبل الفتح. وقتلوا.

لمعرفة من هو ثالث الصحابة في الإسلام انظر أيضاً:

من هم الجنة العشر الموعود بالترتيب

اختار الله سبحانه وتعالى عددا من الصحابة الكرام، وبشر نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم بأسمائهم بترتيب معين، وقد ورد ذلك في السنة الطاهرة. قال سعيد بن زيد رضي الله عنه: أشهد لرسول الله صلى الله عليه وسلم. اعترف بأنني سمعته يقول: عشرة في الجنة: النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة، وأبو بكر في الجنة، وعمر في الجنة، وعثمان في الجنة، وعلي في الجنة. الجنة، طلحة بن عبيد الله في الجنة، الزبير بن عوام في الجنة، سعد بن مالك في الجنة، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة، وإن شئت تسمي العاشرة: من هو؟ فسكتوا وقالوا: من هي؟ قال: سعيد بن زيد. قال: ثم قالوا: من هي؟ قال: هو سعيد بن زيد. لذلك فإن رتبة المبشرين العشرة إلى الجنة: أبو بكر الصديق، عمر بن الخطاب، عثمان بن عفان، علي بن أبي طالب، طلحة بن عبيد الله، الزبير بن العوام، سعد بن. مالك وعبد الرحمن بن عوف وسعيد بن زيد.

سبب تسمية المبشرين العشرة من السماء بهذا الاسم

وقد بشر الله تعالى عدة صحابة بدخول الجنة، ولعدد من الصحابة الذين بشروا الجنة بالإضافة إلى الصحابة العشرة الذين يلقبون بـ “مبشري الجنة العشر”، مثل: خديجة بنت خويلد، وعبد الله بن سلام، وعكاشة بن محسن وغيرهم. وبرزوا بهذا الاسم “مرسلي الجنة العشرة” لأن أسمائهم وردت في حديث واحد.

الصحابة المفضلة

للصحابة فضائل عظيمة، ومن أبرزها:

  • الصحابة الكرام خير القرون في كل الأمم. وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن خير الناس فقال: أنا فيه قرن ثم الثاني ثم الثالث.
  • هم الوسيط بين الله – صلى الله عليه وسلم – والأمة، فبفضلهم عليهم السلام وصل العلم الشرعي إلى الأمة.
  • الفتوحات الإسلامية الواسعة التي حدثت على يده، غزت مختلف أنحاء العالم، وانتشر الضعيف وانتصر هناك.
  • ينشرون الأخلاق الفاضلة بين هذه الأمة. الصدق والصدق والوفاء بالعهد والوعد.
  • كن معهم بحمد الله في كتابه الحبيب. ووردت آيات كثيرة في فضلها، إذ مدحها الكريم، ونهى عن السب. قال صلى الله عليه وسلم: “لا تشتموا رفاقي، لأن من نفخني بيده، لو أنفق أحدكم ما صرفه من ذهب ما أدرك حجم أحدهم، ولا نصيفة.

لمعرفة من توفي من آخر الصحابة، انظر أيضًا:

في هذا المقال بيننا من هم العشرة الموعودون بالجنة بالترتيب، وهم أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب، وطلحة بن عبيد الله، والزبير بن. العوام وسعد بن مالك وعبد الرحمن بن عوف وسعيد بن زيد.