قارن بين قرار الجاني من العظماء من الخوارج والمعتزلة والمرجي وأهل السنة والجماعة بالاستدلال، وهو سؤال سنجيب عليه في المقال التالي، اختلف العلماء فيه. تعريف الكبير، واختلاف المذاهب والمذاهب في الحكم على الجاني، وفيما يلي بيان من هو الأعظم، وسنقارن الفاعل الكبير بين الجريجيين والمتقاعدين والتكرار وأهل السنة. والمجتمع.

ما هو عظيم في الإسلام؟

اختلف البعض في تعريف الكبائر وتعدد الأقوال، والأرجح أن تكون الذنب حدًا في الدنيا، أو أن هناك وليمة في الآخرة للعذاب أو الغضب، أو هناك التهديد أو اللعنة على من يفعلها. التعريفات العلمية للكبائر نذكر:

  • وقال الإمام النووي رحمه الله في تعريف الكبيرة: “كل ذنب عظيم وعظمي له الحق في أن يُطلق عليه اسم عظيم، وقد وُصف بأنه عظيم أصلاً. قال: وهذا إلى حد كبير، ثم علاماتهم: ومنها: حد إلزامي، ومنها: عذبهم العايد بالنار، ونحو ذلك في الكتاب أو السنة، ومنها: نص وصف الجاني لارتكاب المنكر جهاراً، ومنها: الإدانة. .
  • وقال ابن تيمية أيضا في تعريف الكبائر: “أقسم كل صاحب معصية أنه لا يدخل الجنة ولا يشم رائحة الجنة، فقال في نفسه: من ليس منا، وصاحب الذنوب كلهم ​​هم. الكبرى؟ الذنوب “.
  • قال الذهبي رحمه الله في “الكبيرة”: “من استدار والدليل عليه من ارتكب أي من هذه الأعمال العظيمة التي لها حد في الدنيا. كالقتل والفسق والسرقة، أو الحفلة في الآخرة. ومن عذب كاتبها أو أغضبها أو هددها أو شتمها بلغة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فهذا عمل عظيم.

أنظر أيضا:

قارن حكم الجاني الكبير بين الخوارجيت والمعتزلة والمراجا وأهل السنة والمجتمع بالاستدلال.

اتحدت جميع الطوائف والمذاهب في أن الزنا والربا وشرب الخمر وقتل النفس والتذمر والنميمة من كبائر الذنوب، لكن الاختلاف يكمن في قرار من يرتكب الكبائر، ثم نوضح القرار بشأن من يرتكب الجنايات. متى:

  • أهل السنة والجماعة: قال أهل السنة والجماعة في حكم ارتكاب الكبائر أنه ينقص الإيمان ويؤثر على إيمان الإنسان وتوحيده. قطعت يد السارق، ولكن إذا ارتكب هذه الكبائر من الكفر أو الردة عن دين الإسلام، يكون عقوبته القتل.
  • جاريجيتاس: إن حكومة جاريجيتا ضد من يرتكب إحدى أهم الذنوب سواء كانت سرقة أو عهارة أو ربا هي كفر.
  • المعتزلة: ذهب المعتزلة ليحاكموا صاحب الفعل العظيم بالكفر الشديد، ولم يسموا كاتب الكافر العظيم.
  • المرجعة: لم يكن للمرجعية تكفير عن العظماء مثل المعتزلة والجريجيين.

قارن بين قرار الجاني الكبير بين الجريجيين والمعتزلة والمرجعية وأهل السنة والجماعة بالاستدلال، وهو ما اعترفنا به في مقالنا السابق، ونوضح الفرق بين كل منهما، ونوضح معنى الكبير في الإسلام وبعض تعريفات العلماء عنه.

أنظر أيضا: