والإجماع من مصادر الفقه، والإجماع من مصادر التشريع الإسلامي، والمصدر الثالث للتشريع الإسلامي، ولا بد من أن يكون الإجماع على أساس القرآن الكريم والسنة النبوية. لأنها المصادر الرئيسية للتشريع. معالجة سؤال في المناهج السعودية. وفيه هذا الإجماع مصدر اجتهاد، فنخاطب الجواب الصحيح من خلال الأسطر التالية.

الإجماع من مصادر الفقه

الإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي معرفة هل البيان صحيح أم خطأ، والإجابة على النحو التالي:

الجواب هو:

القول غير صحيح، الإجماع يأتي من مصادر الشريعة الإسلامية، وليس من مصادر الفقه.

أنواع الإجماع

ينقسم الإجماع إلى جزأين، وهما إجماع صريح وإجماع سكوتي، وهما كالتالي:

الإعراب عن الإجماع: هذا الإجماع هو إجماع جماعة من العلماء على أقوالهم وأفعالهم في موضوع معين أو رأي معين، ويجتمعون على موضوع معين، ويظهرون من وجهة نظرهم الرأي في هذا الموضوع، ثم الكل. الفتاوى متحدة على أساس محدد، وهذا إجماع بين العلماء والعلماء في أوقات مختلفة. إجماع سكوتي: أعرب بعض العلماء عن رأي بعض العلماء في موضوع معين في وقت واحد، والبعض الآخر التزم الصمت عند إبداء رأيك في هذه المسألة في ذلك الوقت.

شروط الإجماع

للإجماع عدة شروط يجب اعتبارها صحيحة، منها:

1- الإجماع مهم لأنه مبني على أدلة صحيحة وأساسية من الكتاب والسنة النبوية.

2 يجب أن يجتمع العلماء والباحثون المجتهدون للحكم على الموضوع الذي سيدرسونه.

3. أن تكون صفات المجتهد عادلة وبعيدة عن الذبول والخداع.

  • يجب أن تستند طبيعة الاجتهاد إلى العمل الدؤوب.
  • بعد التطرق لسؤال مهم يخاطب إجماع مصادر الفقه، وناقشنا أنواعه وشروطه، نصل إلى ختام هذا المقال ونأمل أن يكون مقالنا قد نال إعجابكم والاستفادة من محتواه.