من بين عناصر بناء المقال، كتابة المقالات هي فن بحد ذاته، حيث تنقسم المقالات إلى عدة أنواع، بما في ذلك: المقالات الفلسفية، والتي تعتمد بشكل أساسي على عرض الأسئلة الفلسفية، والمناقشة والتفسير بشكل خاص، والمقالات النقدية، وهي على أساس النقد البناء لموضوع معين. تمت مناقشته على طول خطوط المقال، ومقالات العلوم الاجتماعية التي تناقش تكلفة العلوم المتخصصة في مجال الاقتصاد وعلم الاجتماع والسياسة، بحيث تستند أساسًا على التقارير والإحصاءات التي تم توفيرها لهم في بناء يجب كتابة هذه المقالة وأي مقال. يجب أن يكون الكاتب على دراية بجميع فنون الكتابة التي تشكل المكونات الأساسية للمقال.

العناصر التي يتكون منها المقال

العنوان من أهم العناصر التي يبني عليها المؤلف مقالته، وهنا يبدو لنا مدى أهمية اختيار المؤلف عنوان المقال، بحيث يجب أن يركز العنوان على موضوع معين وليس إلهاء، لإعطاء المؤلف الفرصة لجمع الأفكار التي يكتبها عن هذا العنوان، وبعد جمع الأفكار ورؤوس القلم حول فكرة عنوان المقال، يكتب المؤلف المقال بتحليل جميع المعلومات التي لديه. تم تجميعها مسبقًا حول هذه المقالة، بطريقة تزود القارئ بأفكار المقالة بتسلسل ووضوح كافيين لنقل المعلومات التي تحتوي عليها.

السؤال هو: من هي المكونات الأساسية للمقال؟ الجواب: طريقة الكتابة. لغة. مثل. عنوان المقال. مقدمة. محتويات. الخلاصة. يجب أن يمتلك كاتب المقال عدة مهارات، من أبرزها تقديم معلومات عن القمل يكتبها من مصادر موثوقة وغير مضللة، فالكثير من المعلومات المنشورة في صناديق بريد الإنترنت قد لا تكون دقيقة. وبالتأكيد هنا يجب على المؤلف التحقق من أي معلومة قبل توثيقها في مقالته، فيسعى للحصول على معلومات من مصادر أخرى مختلفة مثل الكتب والمجلات والمقالات المتخصصة السابقة في هذا الشأن، ويجب على كاتب المقال كتابتها. في شكل فقرات قصيرة ومتسقة، بحيث لا ينقطع عقل القارئ أثناء القراءة، ويكتسب تسلسل عرض المعلومات في صورة توضيحية سهلة وبسيطة يمكن للقارئ أن يراها بسهولة في المقالة التي يقرأها.