من تجهيز المكان للطباعة باللمس، إلى التهوية الجيدة والإضاءة المناسبة، فإن عملية الطباعة باللمس هي طريقة لاستخدام لوحة مفاتيح الكمبيوتر للطباعة من خلال أصابع اليد، وتعتمد هذه العملية بشكل أساسي على ذاكرة عضلات يسلم. أصابع اليد، دون الحاجة إلى النظر إلى العيون على لوحة المفاتيح، هي نوع من الطباعة التي تتميز بالسرعة العالية والدقة كوسيلة للطباعة، وتسمى باسم الكتابة باللمس لأنها تعتمد بشكل أساسي على اللمس أصابع لوحة المفاتيح بحيث توضع ثمانية أصابع في صف يسمى صف الربط الأفقي على لوحة المفاتيح، ويكون هذا الصف في منتصف صفوف لوحة المفاتيح، ويكون هذا الصف في منتصف صفوف لوحة المفاتيح، ومفاتيح الكتابة للكمبيوتر، بينما نوع Mix Printing هو نوع من الطباعة هذا لا يعتمد على مظهر لوحة المفاتيح أو صف المرساة بل على الصفات التي تعتمد على الطباعة باليد أو بيد واحدة، والآن سنرى تصحيح بيان تهيئة المكان للطباعة اللمسية والتهوية الجيدة والإضاءة الكافية.

صواب أو خطأ من حيث تجهيز الموقع للانطباع اللمسي والتهوية الجيدة والإضاءة المناسبة

تعد الطباعة باللمس إحدى التقنيات الحديثة التي يتم تدريسها في أجهزة الكمبيوتر، وهي علم أساسي لأي شخص يريد استخدام جهاز كمبيوتر بدقة عالية وسرعة.

السؤال: من يجهز المساحة للطباعة بإضاءة جيدة وإضاءة مناسبة؟ الجواب صحيح. وتجدر الإشارة إلى أن معظم لوحات المفاتيح في المستشعرات التلقائية بها نتوءات على صف المرساة، مما يتيح للمستخدم الشعور بها أثناء وضع أصابعه على زاوية لوحة المفاتيح، وهذه التقنية تسهل على المستخدم الكتابة. بسرعة ودقة من خلال معرفة ما تلعبه من السطح دون النظر إلى لوحة المفاتيح، ولكن بالنسبة لطريقة الإمساك بالضغط أو الطباعة بإصبعين، فهي طريقة طباعة متوازية في تقنية الطباعة التي تعمل باللمس على صف المرساة، ولكن هذا النظام موجود في الصف الأوسط، ولكن هذا النظام قيد الطباعة وهو نظام طباعة غير منظم بشكل أساسي، لذلك يعتمد الشخص عديم الخبرة على عملية البحث عن الحروف ثم الضغط عليها. هناك العديد من أنماط الطباعة التي تعتمد على تكامل نوعين أو أكثر من طرق الطباعة باللمس لجعل الطباعة على الكمبيوتر أسهل للمستخدم.