السيطرة على الغضب وعدم التسرع خير للإنسان في الدنيا والآخرة، وسلامته من السلوكيات الخطيرة التي يمكن وصفها. يستمر الرجل الغاضب في الابتعاد عن الناس، والابتعاد عن الناس، ويتحمس في الحديث باسمه، وغاضب لا يحتمل، وغضب من إصابات خطيرة. أن يتألم الفرد، وحذر الرسول صلى الله عليه وسلم من الغضب وأمر الإنسان بالصبر وعدم الغضب وبغض كل شيء بسرعة، وأمرنا بالمغفرة والثناء والإشارة. الحالة البشرية. وصل الشعر المتعصب، وهو من الحالات التي يمكن أن تضر بالصحة والعافية النفسية، إلى السؤال التربوي للبحث عن صحة العبارة التي تقول: أوقفوا الغضب ولا تتسرعوا في الخير في الدنيا والآخرة. سلامة

السيطرة على الغضب وعدم التسرع خير للإنسان في الدنيا والآخرة والأمان له.

ضبط النفس للغضب، أي القدرة على التراجع والتحكم في نفسك دون غضب ودون رفع صوتك، وعدم استعجال انتباهك في الأمور، لأن الاندفاع هو الاندفاع والاندفاع ويؤدي إلى الندم، فيؤدي الاندفاع والغضب إلى الندم والخسارة. . لا بد من التحلي بالصبر والرحمة وتسرع الشيطان، عندما يتكلم الغضب بكلمات تؤذي الآخرين وتؤذي الآخرين دون أن يدركوا ذلك، ويضر الغضب والتسرع بمالك الدنيا والدنيا والآخرة، إلى بهذه الكلمات. نوضح لك أن التحكم في الغضب وعدم الاندفاع أمر جيد لعالم المرء ونزاهته صحيحة تمامًا.

السيطرة على الغضب وعدم التسرع أفضل للإنسان في الدنيا والآخرة، وتأكيده على الصواب والخطأ.

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس أو يستلقي، لأن النبي قد يغضب ويأمرنا بالغضب على أمور متنوعة. بما في ذلك تغيير الجلسات أو الخروج من مكانك، والتسبيح والمغفرة، وذكر الله، فكل هذه الأمور تبعد الإنسان عن الغضب، والغضب آفة ضارة على الإنسان نفسه وعلى نفسها. وهنا نقدم الإجابة الصحيحة على السؤال القائل: اكبحوا الغضب ولا تتسرعوا .. خير في الدنيا وسلامتها؟

الاستجابة النموذجية:

(البيان صحيح).