نتيجة غزو أحد، نتيجة غزو أحدهم، النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، حاول نبي الأمة المبعوث إلى الخليقة جمعاء، أن يدعو الناس إلى سبيل الله تعالى، أي إلى طريق الحق والحقيقة، وإقصائهم عن الجهل والخداع، خير الرسول صلى الله عليه وسلم، أفضل الدعاء، والسلام عذاب عظيم لقضية الداعية الإسلامي، واتُهم بالسحر والشعوذة، واتُهم بالجنون بالإضافة إلى محاولات كثيرة لقتله، حياة نبذها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وغزوات كثيرة ذهبت إلى مقاصد وحياة كان الرسول مليئًا بالفتوحات ووجه سبعًا وعشرين فتحًا على أعداء الله وأعداء المسلمين بماذا؟ على كل حال هذا ما سنتعلمه في مقالتنا بعنوان “نتيجة غزو أحد”.

معركة أحد

غزو ​​وقع في تاريخ السنة الثالثة للهجرة، بدافع الرغبة الشديدة في منافسة قريش بعد هزيمة غزو بدر، انتقاما من المسلمين ورسول الله. جمعت العشائر ضد الرسول 3000 مقاتل، بينهم 700 مقاتل، منهم 700 فارس، و 200 فارس، و 3000 جمال، وتم تجهيز جيش المسلمين. وعين عكرمة بن أبي جهل ميسرا للجيش، وشاركت النساء في هذه المعركة، وبعد عدة مشاورات خرج الرسول للقتال، لكن المنافق عبد الله بن أبي السلول عاد بثلاثمائة مقاتل و 700 مقاتل. أبقى الجيش 10 منهم على جبل أحد من الرجال لحماية ظهور المسلمين وعلى رأسهم عبد الله بن الجبير.

نتيجة غزو أحد

وكانت نتيجة الغزو كما يلي:

استشهد 70 من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقابل مقتل اثنين وعشرين من أعداء الله. هزيمة المسلمين وانتصار الكفار الذين ساهموا في هذا النفاق وفعلوا ذلك بقيادة المنافق الكبير عبد الله بن أبي سلول.