قصة قصيرة عن الصدق الكتابي والصدق هو أسمى ما يميز الرجل المسلم، وهو رجل النار، وهو طريق دخول الجنة، وله آثار وفوائد كثيرة تفيد الإنسان، ولهذا قال: ” والذين يطيعون الله والنبي هم الذين معهم. بارك الله فيكم ومن الانبياء والاصدقاء والشهداء العدل والعدل هؤلاء هم الصحابة. ومصير الشرفاء في الجنة أكبر في صدقهم، وهذا يؤكد أهمية الصدق، ويجب أن نلتزم به في حياتنا ونطبقه في كل أقوالنا وأعمالنا، ولا ننسى ذلك الصدق. إنه أساس الصلاح، وهو يبعد الناس عن الفسق، ويجعله مكانًا رائعًا بين الناس ومن خلالهم، وسأحكي لكم في المقال قصة قصيرة عن الصدق الكتابي.

قصة عن الصدق المكتوب

كان عبد الله فتى صغيرًا يعيش مع أسرته في كوخ صغير، وفي هذا الكوخ ساد جو الحب والسعادة، والذي كان قائمًا على الإحسان والتفاني والتعلق بالعادات الجيدة، حيث كانت والدة عبد الله مهتمة جدًا به. له. نشأتها التي تقوم على الأخلاق الكريمة، ومن أهم الصفات التي أمرت بها الالتزام بالأمانة، حيث كانت دائما تقول أن الصدق هو سبيل الخلاص، وخرج عبد الله مع عمها لمساعدته في عملك. وكن صادقا. نصحه عمه دائما بالصدق عند البيع، وحذره من خداع الناس أو الكذب عليهم، ومرة ​​أخرى خرج عبد الله مع عمه للتجارة، وهاجمهم اللصوص وأخذوا ما هم عليه. كان معه بضائع وأموال، وسأل عبد الله عن المال الذي يملكه، فأجاب أنه معه 100 ريال، وفي نفس الوقت نفى أن كل من كان مع عبد الله لديه مال حتى لا يكون لصا. . خذها من R ولكن عبد الله أصر على القول ولم يكذب، فسأل زعيم اللصوص عن صدقه، ولماذا لم يفعل مثل باقي الناس، فقال لأن الصدق حي و هو طريق العدالة بينما. الكذب على المنافقين والمنافقين. الفجور.

من خلال عرضنا لقصة قصيرة عن الصدق الكتابي، تعلمنا أن الصدق خير ما يلتزم به المسلم، وهو السبيل إلى الخلاص من كل ما يغضب الله، ويحقق ذلك الإنسان صدقه في الخير والأجر والثواب. . خير العذاب والله يرفع مراتب الصادقين يوم القيامة نتيجة صدقهم وتجنبهم الكذب.