قال تعالى مرج البحرين: هذا حلو عبق، وهذا ملح عجاج، أي أجاج، أي كثرة الحركة. وهذه الآية مذكورة في القرآن الكريم، فهي تأتي في الثلث الأول والأخير من سورة الفرقان من القرآن الكريم، كما هي سورة الفرقان في سورة مكة وعددها وخطواتها. بلغ عدد آيات سورة الفرقان سبعة وسبعين آية، حيث سميت السورة بهذا الاسم الفرقان، لأن اسم الفرقان من الأسماء العظيمة، لأن القرآن هو الفرق بين كل منها. من الباطل. والباطل، إذ أن آيات سورة الفرقان تدور حول موضوع الإيمان في الدين الإسلامي، ومن أهم الأركان: إن الله تعالى ينكر كل الأوصاف التي لا تليق بعظمة الله. النسب الكاذب للطفل له، والادعاء الكاذب بوجود شركاء مع الله القدير في حوزته، وقلة الضمير والحقيقة الواضحة أن الله القدير هو خالق الجميع بتقدير كبير وحكمة كبيرة تهتم بإلهها.، وأن الله ملك السماوات والأرض لا شريك له ولا جدال فيه، وهو من صفات الألوهية الحقيقية، ولهذا قال: هذا مرج البحرين وهذا أمر ملح البحر. “معنى أي عجاج مؤثر جدا.

قال تعالى: (مرج البحرين) هذا حلو عبق، وهذا هو (سال عجاج) أي (أجاج) أي الحركة القوية.

تبدأ آيات سورة الفرقان الافتتاحية بتعظيم الله تعالى وتعظيم المملكة بالتأكيد على أن الله تعالى هو الذي أنزل القرآن الكريم على نبيه وخاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم. وميز الله سبحانه وتعالى بين الخير والشر، والعبد محمد صلى الله عليه وسلم، رائد الدنيا في كل زمان وزمان، كما اهتمت سورة الفرقان برواية: أهل كاون الذين أنكروا هذه الحقيقة الموجودة وداسوا على كتاب الله والأنبياء ورسل الأنبياء. السلام وحرمانهم يوم القيامة.

السؤال هو: قال مرج البحرين: هذا أحلى من الفرات، وهذا هو ملح العجاج، وهو عجاج شديد التأثير؟ الجواب: خاطئ ولكن الجواب مائج جدا. تعتبر سورة الفرقان من أهم السور التي ورد ذكرها في القرآن لأهميتها في الفرق بين الخير والشر.