واعتبرها النبي صلى الله عليه وسلم من العقوبات السبع. يسعدنا أن نقدم لكم على الموقع الإلكتروني لصحيفة التفاصيل التي أدرجها الرسول صلى الله عليه وسلم من بين العقوبات السبع. الهلاك والضياع في الدنيا والآخرة، وحذرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله: ابعدوا عن الذنوب السبع، فقالوا: يا رسول الله ما هي؟ ” يؤكل الربا، ويأكل مال اليتيم، ويؤخذ يوم السحب، ويغادر المؤمنون المحصنون وعيهم). نار جهنم وعذابها، وفي هذا المقال ننتقل إلى شرح وتفصيل لكل أمر أعده النبي صلى الله عليه وسلم من السبعة من الأيام السبعة.

أحصى النبي من المصائب السبع

وتجدر الإشارة هنا إلى أن الشرك سبعة أشياء: لأنه يتعلق بمشاركة الله تعالى في العبادة، وهذا أمر ينهى عنا مطلقًا، ولا إله لنا إلا الله تعالى، وينبغي التنبيه هنا إلى أن الشرك هو. على نوعين: الشرك الأكبر الذي يخرج الإنسان من الدين الإسلامي، والشرك الأصغر الذي لا يأتي من الإسلام. وعنه يكون من الأنبياء السبعة، كما اعتادوا استخدام الجن في السحر، واستخدامه لإيذاء الناس والأفعال الشريرة التي تضر بالآخرين وتدمر حياتهم وقد تؤدي إلى موتهم. القتل من أبشع الجرائم ضد أي إنسان. فرضت الشريعة عقوبة على القاتل، يقتل القاتل في الإسلام، إلا إذا عفت أهل المتوفى عن الميت وقبلت الفدية مقابل العفو عن القاتل. الأكل مع الفائدة أمر يحسبه الرسول صلى الله عليه وسلم من السبعة أيام. لأن الربا بلاء اجتماعي، واعتداء على حقوق الآخرين، وسبيل لإغراق المجتمعات الإسلامية بالفساد والهدر والدمار والحق في الغذاء، والربا بكل أنواعه محرم ولا يستطيع المسلم التعامل معه. وفي يوم المسيرة وعد الرسول بسبع ذنوب، ووعد الله تعالى أن يترك المسلمين في قتال، ويعاني الكفار عذابا شديدا يوم القيامة، لأن الأخ المسلم لا يفعل ذلك. اتركه واعطيه الحق. ومال اليتيم هو أيضا من السبعة، لأنه ينتهك حق الضعيف والقليل الضعيف، ويجب الحفاظ على أموال اليتيم، بل وتطويرها واستدامتها. حتى يتحمل هذا اليتيم عبء إدارة أمواله. والافتراء بالمؤمنين هو أيضا رقم النبي بسبعة، والافتراء هنا يأتي بمعنى نشر إشاعات كاذبة وأقوال فاحشة لا تثبت بالأدلة والشهود، مثل الزنا على طائفة مسلمة. وعقوبة هذا الفعل الشنيع 80 جلدة.