قاعدة التسمية عند الوضوء، حكمة الوضوء هي طهارة التراب، حيث يجب أن يكون الإنسان بيد الله طاهرًا طاهرًا خاليًا من كل نجاسة أو قذارة، ووضوء يسبقه جملة. يطهر الناس من الذنوب والخطايا، وشريعة الله في الوضوء لا تقتصر على الصلاة، ولكن الله شرع في كل عبادة وكفارة عن الذنوب. إذا دخل الإنسان في الإسلام فسوف يندم عليه. . “إذا طهر المسلم من ذنوبه تخرج ذنوبه من أذنه وعينيه ويديه ورجليه، ويجلس لوقاحته”. وهذا الحديث يؤكد ما يترتب على الوضوء من غسل ذنوب الإنسان وذنوبه، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لن أفسدكم بما يجري”. هل يمحو الله الذنوب معه ويصعد معه؟ ما حكم اسم الوضوء؟

حكم التسمية عند الوضوء؟

الوضوء يطهر الإنسان، ويطهر من ذنوبه، ويكفر عن ذنوبه، وينال مغفرة الله، ورحمة الله، وأجره العظيم. وقسم هذا القول الفقهاء إلى قسمين في شرح حكم الاسم عند الوضوء. وقال بعض علماء الفقه: إن الاسم سنة من سنة الوضوء وليس بواجب، وهذا القول ما قاله أبو. وكانوا حنيفة والمالكي والشافعي، والقول الثاني عند شرح حكم الاسم قالوا: حكم تسمية النار واجبة، واستنتاجهم وجوب تسميتها عند القيام. الوضوء. حديث النبي: “لا نور لمن لم يذكر اسم الله”.

انقسم علماء الفقه على استبيان في حكم التسمية في الوضوء، فقال بعضهم: الاسم في الوضوء سنة من سن الوضوء، وليس بواجب، أي النور. فإن كان نورًا لا يسمي، وصحيح نوره، إلا أن القول الثاني له بعض علماء الفقه، فقالوا: وجب تسميته عند الوضوء، كما ينبغي للمسلمين أن يسموه نورًا: لا يصح نور المسلم بغير تسميته.