أعلن النبي محمد صلى الله عليه وسلم في السنة التاسعة للهجرة أنه يريد الحج. الحج من أركان الإسلام الخمسة، حيث يؤدى الحج في الكعبة المشرفة كل عام، ويؤدى الحج في أشهر الحج، وهي السنة السابعة من الحج، والحج من الواجبات. اليوم الخامس من الهجرة، ويتساءل الكثيرون لماذا لا يؤدّي المسلمون فريضة الحج مباشرة بعد الحج. أولاً: أدى النبي محمد صلى الله عليه وسلم العمرة في السنة السابعة للهجرة، وفي السنة الثامنة للهجرة. عمل الرسول صلى الله عليه وسلم في فتح مكة، وفي السنة التاسعة للهجرة أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم أبا بكر الصديق صلى الله عليه وسلم. صل عليه، إلا أنه في حجاج نبينا محمد في السنة العاشرة للهجرة تلقى الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) سؤالاً عن السنة التاسعة للهجرة التي تريدها.

أعلن النبي محمد صلى الله عليه وسلم في السنة التاسعة للهجرة أنه يريد الحج.

قال بعض العلماء: وجوب الحج في السنة التاسعة، ومنهم من قال: واجب في السنة العاشرة للهجرة، لأن حجة وداع النبي محمد في السنة العاشرة للهجرة، وهي: الحج الأخير. من نبينا الكريم الحج الواجب قريب من الله عز وجل وغفران الذنوب، حيث يرجع العبد لما ولدت أمه بلا خطيئة، والحج واجب على كل من يحج تمجيداً مناسك الله ؛ لأن الصلاة فيها. تقام مكة في الحرم الشريف. كما أنه يغفر ذنوب العبد، ويقربه من الله، ويساعد الحاج على زيادة رزقه، والتخلص من الفقر، فالحج والعمرة من الشعائر الإسلامية التي يقدسها المسلمون لفائدة الذنوب. يوجد مكان بيت الله تعالى من أجمل الأماكن التي يزورها المسلمون للحج. سئل الرسول صلى الله عليه وسلم في السنة التاسعة للهجرة أن يتمنى أداء فريضة الحج.

أعلن النبي محمد صلى الله عليه وسلم في السنة التاسعة للهجرة أنه يريد الحج، وهذا صحيح. كانت هذه الحجة الأولى لنبينا الكريم وعمل على تجهيز قافلة وكان أبو بكر الصديق مسؤولاً. وآخر حجة له ​​، وحجة النبي صلى الله عليه وسلم في السنة العاشرة للهجرة.