أحيا الله الأرض بعد موتها، وهذا ما قاله الله لسورة ياس. قال تعالى: “وَكَذَلَتْ لَهُمْ آَتِيَةٌ أَحْيَتُ لَهُمْ الأَرْضُ الْمَيتَاةُ وَأَجْتَلْنَاهَا حُبًا. النباتات والنخيل والعين والحيوان والانسان والمياه العذبة وهذا دليل على ذلك. فالوقت آت كما قال الله: “إن الوقت يأتي بلا ريب” كما أحياها الله. الأرض بعد وفاتها.

إن نهضة الأرض بعد موتها دليل

ذكرنا الله كيف أحيا الأرض بعد موتها.

قوة الله. اليوم ساعة وهو ممتلئ. قال: إن الله هو الحق أنه يقيم الأموات، وأن كل شيء ممكن، وأن الوقت قد حان، وأن الله يرسلهم إلى القبور. “

قيامة الأرض بعد موتها دليل على القيامة

وقال الله تعالى أنه أحيا الأرض بعد موتها واستطاع أن يحيي الأموات.

“الأحياء من الأموات يخرجون الأموات من الأحياء وتنعش الأرض بعد موتها فتخرجون”. قال: هو الذي يرسل الريح بين يدي رحمته، حتى لو أخذتم سحابة ثقة ألقيناها على أرض ميتة، فنزلناها من جميع الثمار ونأخذها. من بين الأموات لنتذكر “العادات”. قال: إن الله الذي أرسل الريح أنفخ سحابة، وأخذناه إلى أرض ميتة، وسلامنا على الأرض بعد موته، وكذلك النصيحة. “أزلنا الماء المبارك من الجنة، وحذرنا من الجنة وحب السجاد والنخيل، وخرجنا، والبناء لتوفير طعام للخدام واستلمناه في مدينة الموتى، كما وكذلك الإزاحة. “ومن علاماتها أن ترى الأرض خربة، وإذا ألقينا عليها الماء اهتزت وقمت، ثم أحيت لحياة الموتى، فهي لكل قادر”.

أحيت الأرض بعد موتها

أحيا الله الأرض بعد موتها بالماء، فقال تعالى:

“هو الذي جلب الماء من السماء، وأخذنا معه كل نبات، وأخذنا منه اللون الأخضر”. “نزل الماء من السماء ونأخذ كل شيء من السماء”. “الشخص الذي نزل من السماء هو نفس كمية الماء التي تنتشر بها مدينة الموتى وكذلك المخرج. “” ضمان خلق السماوات والأرض والنزول من السماء هو ماء، وقد حذرتنا الحدائق بكل سرور بأنك لن تغرس شجرة الله مع الله. “” حتى لو وقعنا في سحابة ثقة، فقد وقعنا في أيدي رجل ميت على يد رحمته. “ألم تروا أن الله جلب الماء من السماء وأتى إلينا بثمار مختلفة الألوان؟ لقد أحيا الله الأرض بعد موتها وهو قادر على أن يسلم علينا بعد الموت ويكافئنا على ما فعلناه، وكل هذه ذكرى بشرية و دعوة من الله تعالى.